القسم: ترند

ما هي كبائر الذنوب

من الموقع الإلكتروني اعرفها صح، بإمكانك عزيزي الطالب / عزيزتي الطالبة، معرفة الحلول النموذجية بكل سهولة، لذلك خلال هذه المقالة سأقدم لكم إجابة سؤال: ما هي كبائر الذنوب ….، والذي يكون من ضمن أسئلة مادة توحيد 2، للصف الثاني الثانوي، الفصل الدراسي الثاني، لذا عليكم قراءة السطور القادمة إلى الختام.

ما هي كبائر الذنوب

الإجابة الصحيحة هي: “هي كل ذنب توعد الله عليه بالنار، أو الغضب، أو اللعنة، أو العذاب، أو حد في الدنيا“، ولمزيد من المعلومات استمروا معنا.

الكبائر والصغائر

الذنوب نوعان:

  1. الكبائر: هي كل ذنب توعد الله عليه بالنار، أو الغضب، أو اللعنة أو العذاب أو حد في الدنيا، قال ذلك ابن عباس رضي الله عنه في تفسير قوله تعالى: (إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم).
  2. الصغائر: وهي ما ليس فيها حد في الدنيا، ولا وعيد في الآخرة.

أثر كبائر الذنوب على الإيمان

  • يعتقد أهل السنة والجماعة أن من ارتكب كبيرة – عدا الشرك – ولم يقل أنها حلال، فإنه لا يكفر، بل يسمى ناقص الإيمان.
  • وأما من مات مصرًا عليها فإنه تحت مشيئة الله تعالى، إن شاء غفر له ذنبه ابتداءً، وأدخله الجنة تفضلاً منه سبحانه.
  • وإن شاء عذبه بقدر ذنبه، ثم يخرجه من النار، ويدخله الجنة؛ لأن النار لا يخلد فيها موحد.

أسباب الوقوع في المعاصي والذنوب

للوقوع في الذنوب والمعاصي أسباب كثيرة، منها:

  • ضعف الإيمان والتوحيد في القلب.
  • تزيين الشيطان ووسوسته.
  • قلة ذكر الله وتلاوة آياته.

خطورة البدعة

للبدع مخاطر ومفاسد عديدة، منها:

  • أن عمل المبتدع مردود عليه لا يقبله الله ولو كان صاحبه حسن النية ، قال ﷺ: «من عمل عملًا ليس عليه أمرنا فهو رد».
  • أن البدعة تهدم السنن الصحيحة وتقلل من انتشارها.
  • أن المبتدع يحجب يوم القيامة عن حوض النبي ﷺ، فعن سهل بن سعد رضي الله عنه قال: قال النبي ﷺ: «إني فرطكم على الحوض من مر علي شرب، ومن شرب لم يظمأ أبدًا، ليردن علي أقوام أعرفهم ويعرفوني، ثم يحال بيني وبينهم، فأقول: إنهم مني، فيقال: إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك، فأقول: سحقًا سحقًا لمن غير بعدي».
وأخيراً، أكون قد وصلت إلى ختام موضوع إجابة سؤال: ما هي كبائر الذنوب …، نقدم لكم هذه العبارات عبر موقع اعرفها صح.
ما هي كبائر الذنوب

الإجابة الصحيحة هي: “هي كل ذنب توعد الله عليه بالنار، أو الغضب، أو اللعنة، أو العذاب، أو حد في الدنيا”، ولمزيد من

Share
الكاتب:
عمرو
الوسم: إجابة