اهلآ ومرحبآ بكم طلاب وطالبات الصف السادس الإبتدائي من الفصل الدراسي الأول، في مادة الدراسات الإسلامية ( توحيد – الحديث والسيرة – الفقة والسلوك )، اليوم سنوضح لكم يا أعزائي الإجابة الصحيحة لسؤال: “حكم صلاة الجمعة”. والعديد من المعلومات حول هذا المقال ابقواء معنا لنفيدكم أكثر يا أعزائي…
الإجابة الصحيحة هي: تجب صلاة الجمعة على كل مسلم، بالغ، عاقل، ذكر، مستوطن، (غير مسافر)، وهو الذي اتخذ المكان موطناً له، ومقر إقامة دائمة، والدليل على وجوب صلاة الجمعة قوله تعالى: (( يأيها الذين ءامنوا إذا نودى للصلوة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله وذروا البيع ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون )).
يشترط لصحة صلاة الجمعة أربعة شروط، هي:
صلاة الجمعة ركعتان، يجهز فيهما الإمام بالقراءة، والسنة أن يقرأ في الركعة الأولى بعد الفاتحة سورة الأعلى، وفي الركعة الثانية بعد الفاتحة سورة الغاشية، أو يقرأ في الركعة الأولى بعد الفاتحة سورة الجمعة، وفي الركعة الثانية بعد الفاتحة سورة المنافقون.
كان من هدي النبي أن يخطب بأصحابه ليعلمهم أمور دينهم ويعظهم بما ينفعهم، ويحثهم على مكارم الأخلاق ومحاسن الآداب، وكان يخطب باصحابه خطبتين قبل صلاة الجمعة، ومن شروط صحة الجمعة أن يسبقها خطبتان، تشتملان على ما يلي:
صلاة الكسوف ركعتان، في كل ركعة ركوعان وسجدتان، يجهر فيها الإمام بالقراءة، وبيانها تفصيلاً كما يلي:
إلى هنا أكون أنهيت معكم طلابي وطالباتي الأعزاء لهذا اليوم عن إجابة سؤال: حكم صلاة الجمعة. فكانت الإجابة كما وضحناها لكم اعلاء هذه المقال المقدم عبر موقعنا الإلكتروني اعرفها صح للمحتوى العربي أونلاين. إلى اللقاء. نلقاكم في مقالات أخرى.
الإجابة الصحيحة هي: تجب صلاة الجمعة على كل مسلم، بالغ، عاقل، ذكر، مستوطن، (غير مسافر)، وهو الذي اتخذ المكان موطناً له، ومقر إقامة دائمة، والدليل على وجوب صلاة الجمعة قوله تعالى: (( يأيها الذين ءامنوا إذا نودى للصلوة من يوم الجمعة فاسمعوا إلى ذكر الله وذروا البيع ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون )).