الفهرس
سنقدم لطلاب، وطالبات الصف الثالث المتوسط، إجابة سؤال: يمكن الوصول إلى مصادر المعلومات الإلكترونية من خلال، وذلك من كتاب مادة الحاسب وتقنية المعلومات، الوحدة الرابعة: أبحث عن معلوماتي، درس البحث والاستكشاف في مصادر المعلومات الإلكترونية، ابقوا معنا…
يمكن الوصول إلى مصادر المعلومات الإلكترونية من خلال
الإجابة الصحيحة: يمكن الوصول إلى مصادر المعلومات الإلكترونية من خلال طريقتين هما:
- الوسائط التخزينية كأقراص الليزر (DVD) أو الأقراص الصلبة.
- الوسائط المعتمدة على الشبكات مثل شبكة الإنترنت العالمية.
مصادر المعلومات على شبكة الإنترنت
- إن شبكة الإنترنت تتميز بتقديم كم هائل من المعلومات والخدمات والمواد في كافة مجالات العلم التي قد تعجز عن تقديمها أكبر المكتبات في العالم.
- حيث أصبحت من أكثر مصادر المعلومات الإلكترونية شهرة وإستخداماً لكافة شرائح المستفيدين، ونظراً لقدرات الإنترنت العالمية.
- فقد تنوعت مصادر المعلومات المتاحة فيها إلى أنواع كثيرة، يصعب حصرها جميعاً في هذا المقال.
الموسوعات الإلكترونية
- إن الموسوعات الإلكترونية تعد أحد مصادر المعلومات المهمة للباحث، وهي عبارة عن كتاب او مجموعة كتب تم تخزينها واسترجاع المعلومات فيها باستخدام الحاسب وتقنية المعلومات.
- حيث أنها تحتوي على مجموعة من المعلومات المختلفة في شتى المعارف والعلوم، ويتم ترتيبها بحسب الحروف الأبجدية وبحسب الموضوعات.
الموسوعات الإلكترونية
يوجد نوعان من الموسوعات الإلكترونية هي:
- الموسوعات المقيدة: وهي الموسوعات التي تسمح للمستخدم بالاطلاع على محتوياتها دون تعديلها أو الإضافة عليها، مثل موسوعة الملك عبدالله العربية للمحتوى الصحي.
- الموسوعة الحرة: وهي الموسوعات التي تسمح للمستخدم باللطلاع على محتوياتها وتعديلها والإضافة عليها، مثل ويكيبيديا الموسوعة الحرة.
يمكن الوصول إلى مصادر المعلومات الإلكترونية من خلال، كان هذا سؤال اليوم، وتم الإجابة عليه في هذا المقال من كتاب مادة الحاسب وتقنية المعلومات لطلاب، وطالبات الصف الثالث المتوسط، وتم تقديم هذه الخدمة من خلال موقع " اعرفها صح " نسعد دوماً بزيارتكم لنا، إلى اللقاء.
يمكن الوصول إلى مصادر المعلومات الإلكترونية من خلال
الإجابة الصحيحة: يمكن الوصول إلى مصادر المعلومات الإلكترونية من خلال طريقتين هما: ” الوسائط التخزينية كأقراص الليزر (DVD) أو الأقراص الصلبة. الوسائط المعتمدة على الشبكات مثل شبكة الإنترنت العالمية”.