الفهرس
من أجل طلابنا الأعزاء، في الثاني المتوسط، قام موقع “اعرفها صح”، بالبحث عن إجابة سؤال: ( من علامات صدق التوبة العمل الصالح بعدها)، من دروس الفصل الدراسي الثاني، في مدارس المملكة العربية السعودية، فتابعوا مقالنا الآتي.
من علامات صدق التوبة العمل الصالح بعدها، صواب أم خطأ
الإجابة المتميزة هي: “صواب“، فقال تعالى في الآية الكريمة: ( ومن تاب وعمل صٰالحاً فإنه يتوب إلى الله متاباَ)، صدق الله العظيم.
صفات عباد الرحمن
- لا يشركون في عبادتهم مع الله أحداً، فهم مخلصون في دعائهم لله تعالى وحدة، قال تعالى: ( والذين لايدعون مع الله إلٰهاً ءآخر)، صدق الله العظيم
- لا يقتلون النفس التي حرم الله قتلها إلا بالحق، أي بما يحل الله قتلها به، وهو من خلال الحكم الشرعي الصادر من السلطة القضائية، قال تعالى:( ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق)، صدق الله العظيم.
- لا يقعون في الزنا، ولا يقتربون منه، بل يبتعدون عنه، وعن مواطنه، قال تعالى: ( ولايزنون)، صدق الله العظيم.
- إذا وقعوا في معصية تابوا إلى الله، أي إذا ندموا عن ذنوبهم، وظهر أثر ذلك في إقباله على الطاعة، وإجتنابة المعصية، فإنه هو التائب حقاً، وهو الذي يقبل الله توبته، ويكفر ذنوبه، قال تعالى: ( ومن تاب وعمل صٰالحاً فإنه يتوب إلى الله متاباَ)، صدق الله العظيم.
- حرصهم على قيام الليل، ويكثرون منها، ومخلصين فيها لربهم، ومتذللين له بالسجود، والقيام، ومع إجتهادهم في العبادة فإنهم يخافون من عذاب الله تعالى، كما قال الله عنهم: ( والذين يبيتون لربهم سجداً وقيٰامًا)، صدق الله العظيم.
- خوفهم من ربهم، ويدعوه أن يصرف الله عنهم عذاب جهنم، فعذاب جهنم ملازم لأصحابها لا ينفك عنهم، قال تعالى: ( والذين يقولون ربنا أصرف عنا عذاب جهنم إن عذابها كان غراما)، صدق الله العظيم.
- إذا أنفقوا من أموالهم على أنفسهم، أو على أسرهم، توسطوا بين الإسراف، والتبذير.
ما الفائدة من جعل الدعاء بعد قيام الليل؟
ان يكون فيه الدعاء بعد عملًا صالحًا، أن يكون الدعاء في الثلث الآخير من الليل.
قال رسول الله، صلى الله عليه وسلم: “إن في الليل لساعة لا يوافقها رجل مسلم يسأل الله تعالى خيرًا من أمر الدنيا والآخرة، إلا أعطاه إياه، وذلك كل ليلة”، صدق رسول الله.
أكملنا إجابة السؤال: ( من علامات صدق التوبة العمل الصالح بعدها)، وانتظرونا في مقالات آخرى، وإجابات مميزة جديدة.
من علامات صدق التوبة العمل الصالح بعدها، صواب أم خطأ
الإجابة المتميزة هي: “صواب”، فقال تعالى في الآية الكريمة: ( ومن تاب وعمل صٰالحاً فإنه يتوب إلى الله متاباَ)، صدق الله العظيم.